الطفل يولد صفحة بيضاء لاخطوط عليها ولا ألوان و الآباء بأسلوب رعايتهم و تربيتهم وتوجيههم يحفرون خطوطا تدوم طويلا على الإبن و ترسم شخصيته,فتحدت ضداها سلبا كان او إيجابا طوال العمر,الأسرة هي عالم الطفل الدي يعيش وسطه و يتعلم منه الخطأ و الصواب, ومن بعد الآياء تتشارك الخضانة فالمدرسة و وسائل الإعلام المختلفة في التربية و تكون شخصية الطفل وإعدادها للحياة..
التربية بين الأمس و اليوم
هناك أهمية للسنوات الأولى من عمر الطفل, اليوم لم يعد الأباء قادرين وحدهم على تربية الأبناء , فهناك وسائل التكنلوجيا الحديثة التي لاتفارق أصابعهم , مما يؤثر على تفكيرهم و يتعكس على سلوكهم
وهدا لايمنع ولا يحد أو يقلل من دور الآباء ة المجهود الدي يتبغي أن يبدلوه و العطاء الدي عليهم تقديمه للأبناء
خاصة خلال السنوات الأولى من عمر الطفل ولاننسى أن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر الدي لايمحى.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق